هل يوجد طب بشري في الجامعه الفرنسيه في مصر؟
لا، حتى الآن لا يوجد تخصص الطب البشري في الجامعة الفرنسية في مصر، لماذا لا يوجد طب بشري في الجامعة الفرنسية:
- تركيز الجامعة: تركز الجامعة الفرنسية في مصر بشكل أساسي على تخصصات الهندسة، وإدارة الأعمال، واللغات التطبيقية.
- متطلبات التخصص: يتطلب تخصص الطب البشري مرافق وموارد خاصة، مثل المستشفيات التدريبية والمختبرات المتخصصة، والتي تتطلب استثمارات كبيرة.
- الجامعات الأخرى: هناك العديد من الجامعات الحكومية والخاصة في مصر التي تقدم تخصص الطب البشري، وتغطي الحاجة المحلية لهذا التخصص.
قد تتغير هذه المعلومات في المستقبل، حيث تسعى الجامعة الفرنسية بشكل مستمر لتطوير برامجها الأكاديمية، يمكنك متابعة موقع الجامعة الرسمي أو التواصل معهم للحصول على أحدث المعلومات حول التخصصات المتاحة والخطط المستقبلية.
مصاريف الجامعة الفرنسية في مصر
تقدر مصاريف الجامعة الفرنسية في مصر لعام 2024، بحسب الموقع الرسمي للجامعة ما يلي:
- مصاريف كلية الهندسة 135 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الإدارة ونظم المعلومات 125 ألف جنيه.
- مصاريف كلية اللغات التطبيقية 115 ألف جنيه.
عيوب الجامعة الفرنسية في مصر
تعتبر الجامعة الفرنسية في مصر من الجامعات المرموقة التي تجذب الكثير من الطلاب، ولكن كما هو الحال مع أي مؤسسة تعليمية، فإنها تحمل بعض العيوب التي يجب أخذها في الاعتبار قبل اتخاذ قرار الالتحاق بها، أبرز العيوب التي قد يواجهها الطلاب في الجامعة الفرنسية في مصر:
- التكلفة المرتفعة: تعد الرسوم الدراسية في الجامعة الفرنسية مرتفعة مقارنة بالجامعات الحكومية المصرية الأخرى، مما يجعلها غير ميسرة للجميع، بالإضافة إلى ذلك، فإن تكلفة المعيشة في القاهرة، حيث يقع الحرم الجامعي الرئيسي، قد تكون عالية.
- اللغة: اللغة الفرنسية هي لغة التدريس الرئيسية في الجامعة، وهذا قد يشكل تحديًا للطلاب الذين لا يتقنون هذه اللغة بشكل جيد، على الرغم من وجود برامج تحضيرية، إلا أن إتقان اللغة الفرنسية بشكل كامل يستغرق وقتا وجهدا.
- المنهج الدراسي: يختلف المنهج الدراسي في الجامعة الفرنسية عن المنهج التقليدي المتبع في الجامعات المصرية، هذا التغيير قد يكون صعبًا على بعض الطلاب، خاصة أولئك الذين اعتادوا على نظام تعليمي مختلف.
- الضغط الأكاديمي: يتوقع من طلاب الجامعة الفرنسية تحقيق مستوى أكاديمي عال، مما يضع عليهم ضغطًا كبيرًا، هذا الضغط قد يؤثر على الصحة النفسية للبعض.
- صعوبة الحصول على وظيفة بعد التخرج: على الرغم من أن شهادة الجامعة الفرنسية معترف بها دوليًا، إلا أن سوق العمل في مصر قد لا يوفر فرص عمل كافية لجميع الخريجين، خاصة في التخصصات النادرة.